Please note that Tapas no longer supports Internet Explorer.
We recommend upgrading to the latest Microsoft Edge, Google Chrome, or Firefox.
Home
Comics
Novels
Community
Mature
More
Help Discord Forums Newsfeed Contact Merch Shop
Publish
Home
Comics
Novels
Community
Mature
More
Help Discord Forums Newsfeed Contact Merch Shop
__anonymous__
__anonymous__
0
  • Publish
  • Ink shop
  • Redeem code
  • Settings
  • Log out

عتاد الملك

الفصل 9 (فرخ فاشل)

الفصل 9 (فرخ فاشل)

Nov 23, 2025

اتفقوا أن يظلوا في الصحراء لفترة من الزمن لأن وجودهم في أي مكان آخر سيشكل خطرًا عليهم وعلى الناس ؛ ثم عاد نادر لشكل سخمت وذهب ليعيد جسد والد أحمد كما اتفق معه.


علي : "أظن أنه علينا العثور على مكان مناسب أكثر ، واحة أو كهف حتى."


وضعت مريم يدها على الأرض وصنعت قصرا ضخمًا وقالت : "عثرت على مكان لي ، حظا موفقا لكم."


علي : "رائعع !! اصنعي لنا واحدًا."


مريم : "اسفة لكنني لا احفظ تصميما آخر ، ولن أسمح لكم باستخدام تصميمي."


ثم دخلت واغلقت الباب.


علي بانزعاج : "حسنا لكنك لن تحظي بخدمة المكيف خاصتنا."


يوسف : "ماذا تقصد؟"


علي : "سنستخدم قواك لتلطيف الجو لنا، هل تظن أننا كنا سنوافق على المبيت هنا لو لم تكن معنا."


خرجت مريم من احد الشبابيك : "أظن انني اتذكر تصميم احد الاكواخ ، سأصنع لكم واحد."


رد علي بسرعة : "أربعة!"


مريم بابتسامة ماكرة : "اثنان."


علي : "لمَ نتفاوض من الأساس ؟ الأمر سهل عليك."


مريم : "لا ادري ، لكن شعور الاستبداد هذا ممتع."


أحمد بصوت منخفض وعلى وجهه علامات خيبة الأمل : "جميعهم مجانين بلا استثناء."


قامت مريم ببناء الأكواخ و ضبط يوسف درجة الحرارة في المنطقة ؛ ثم جلسوا جميعا في الخارج.


أحمد : "كنت اتسائل ما هي قدرات معلمكم ؟"


مريم : "كان يستخدم جميع قطع العتاد مسبقا ، لذا إنه يستطيع استخدام قدراتنا كلها ، لكن لا أدري إن كان يستطيع القيام بشيء آخر."


أحمد : "لكن العتاد معكم الآن ، كيف سيستخدم قدراتكم؟"


مريم : "إنها الأعراض الجانبية ، عندما تستخدم أي عتاد لفترة طويلة فهو يغير في جسدك ولا يعود أبدًا كما كان ، لذا يظل بإمكانك استخدام قدراتك لكن بشكل محدود جدًا."


أحمد : "محدودٌ لأي درجة؟"


مريم : " قال المعلم أنه يمكننا استخدام من ٢ : ١٠ بالمئة من اقصى حد وصلنا له باستخدام العتاد نفسه ، قليلٌ لكن بالنسبة لشخص في قوة المعلم كان ذلك كافيا."


أحمد : "هل كان بهذه القوة؟"


علي : "هذه القوة ؟ انا متأكد انه يستطيع هزيمة عمر ذاك بدون أن يأخذ العتاد منا حتى."


أحمد بدهشة : "هل تستطيعون هزيمته ؟ أعني هل اقتربتم من مستواه."


يوسف بسخرية : "استطعنا لمسه ، كل شهر كان المعلم يقوم بمواجهتنا نحن الثلاثة سويًا ولكي نغلبه يجب ان نلمسه ، نجحنا في هذا في آخر شهر قبل أن يتركنا."


أحمد بتعجب شديد : "اتقصد لمسه فحسب ، لمسه حرفيا !؟ هل كان ذلك صعبا؟ هل كنتم تستخدمون وضع التركيز هذا أم أنه ممنوع."


يوسف : "يبدو الأمر سهلًا لكنه اصعب مما تتخيل."


أحمد : "إذا كان قويًا هكذا لمَ لا يستخدم العتاد بنفسه فحسب لماذا يحتاج لكم؟"


علي : "نسأل انفسنا هذا السؤال منذ أن قابلناه ، لكنه لم يخبرنا السبب مباشرة أبدًا ، يقول دائما اننا سنكتشف الأمربأنفسنا ، يتصرف دائما بغموض ، لكن شخصيته التي يعاملنا بها اتفه مما تتوقع ، أظن أنه عجوز أيضا ، لكنه متصابي أو شيء كهذا ، ويتفاخر دائما بعضلاته وقوته ، إنه ضخم مثل حشمت لذا شككت في أنه المعلم في البداية."


صمت قليلًا وقال : "بمناسبة نادر وحكمت ، هل سنعتمد عليه حقًا من الآن ؟ نادر يبدو طيبًا لكن الشخصية الأخرى لا تبدو ودودة."


نظر أحمد ليوسف وقال : "وأنتم ودودون جدًا حقًا."


علي : "حسنًا ،لكنك لا تعتمد علينا كما سنعتمد على سخمت أعني أنه هو من سينقلنا من وإلى هذا المكان وسيحضر الطعام وهذه الأشياء ، ماذا إن توقف عن إحضار الطعام وتركنا نموت هنا."


مريم : "تعلم أننا لا نحتاج الطعام لكي نعيش ، طاقة العتاد تكفي لكي نظل على قيد الحياة."


علي : "أجل لكنني اجوع."


أحمد : "حقًا؟ هل يمكن للعتاد أن يكون مصدر طاقة الجسد؟"


مريم : "هذا كلام المعلم."


أحمد : "إذن ، حتى التنفس اختياري؟"


مريم : "أجل، أخبرناك من قبل ، لم تعد بشريًا منذ أن حصلت على عتادك."


أحمد : "ألم يخبركم المعلم متى سيعود ؟ أظن أنه الحل لكل مشاكلي."


علي : "عندما سألناه قال لنا 'لن اخبركم بموعد عودتي ، اريده ان يكون مفاجئًا ، سأتأكد من أن يكون دخولي بطوليًا وجذابًا للأنظار'."


أحمد : "يغضبني هذا الرجل ، لكنه مازال مثيرًا للفضول."


علي :  "على أي حال نحن في الفصل التاسع ، هناك متسع من الوقت قبل أن نقابله."


قام أحمد من مكانه وقال : "على أي حال ، لنتدرب حتى يعود سخمت."


قامت مريم من جلستها ومددت جسدها ثم قالت : "سأدربك أنا ، قدرتي أقرب لقدرتك."


ثم لمست الرمل وأكملت : "الآن أنا أشعر بكل حبة رمل بالقرب منا ، أنت تلامس الهواء طوال الوقت ، بماذا تشعر؟"


- "لا أشعر بشيء."


-- "هل أنت متأكد ؟ إذًا كيف غيرت حالة الطقس البارحة ؟ ألم تلاحظ أنها أمطرت حينما شعرت بالحزن مباشرة ،  نحن في فصل الصيف."


- "لم اكن في وعيي وقتها."


-- "على اي حال انت لست منعزلًا عن قوتك كما تعتقد ، انت تستخدمها دائما دون أن تشعر ، مثل التنفس مثلا ، لكن عليك تعلم كيفية التنفس عن عمد."


أخذ أحمد نفسًا عميقًا واغمض عينه وظل صامتًا لدقيقة كاملة.


علي ساخرًا : "هل مات مجددًا؟"


فتحت بوابة بجانب علي وخرج منها سخمت.


سخمت : "فعلت كما اتفقنا ، الآن كل قناة اخبارية في العالم تتحدث عن والدك وعنك أنت أيضًا ، ما هي خطتكم الآن؟"


أحمد : "لحظة الهدوء هذه جعلتني أدرك شيءً هامًا."


ثم ذهب يهمس في آذانهم واحدًا تلو الآخر.


علي بفزع : "مستحييييل ، لن اقوم بهذا!"


وضع أحمد يده على فم علي بسرعة : "شششش ، لمَ تظن أنني اهمس."


مدت مريم يدها لعلي وقالت : "ألم تقل أنه الذكي في الفريق ، عليك تقبل أفكاره إذًا."


أخرج علي هاتفه من جيبه وأعطاه لمريم وقال بانزعاج: "إذا لم يكن لديه سببًا منطقيًا سأدفنه هنا."


اخذت مريم هاتف يوسف ووضعت هاتفها مع الهواتف ووضعتهم على الأرض ثم جعلت الأرض تبتلعهم.


صرخ علي في أحمد : "ماااذاااا دهاااك !!؟ وافقت على أن نأخذ الصحراء مقرًا لنا فقط لأنني حملت عشرات المسلسلات على هاتفي مسبقًا ، أتريد قتلي من الملل!!"


أحمد : "في لحظة الصمت هذه تذكرت أمرًا ، إذا كان قناع الأرنب كان مجرد شيء لتغطية وجه عمر وليس شعارًا أو شيء من هذا القبيل ؛ فهذا يعني أنه كان مسرعًا حين هاجم المستشفى ، أعني أنه غالبًا سرق هذا القناع في طريقه وحسب ربما من أحد المحلات او من طفلٍ حتى."

علي باستنكار شديد : "وهذا سبب رائع لدفن هاتفي !"


أحمد : "ما أرمي إليه هو لمَ العجلة ، اقصد انني كنت في المستشفى لأكثر من يوم ولكنه قرر فجأة الإتيان مسرعًا، وكيف عرف مكاني من الأساس ، لكنني تذكرت شيءً هامًا، قبل أن يأتي بفترة قصيرة اتصلت بمريم واخبرتها تفاصيل تكفي لاستنتاج أنني حصلت على العتاد واخبرتها بمكاني."


علي : "لمَ لا تتوقف عن اتهامنا بالخيانة بالتأكيد هي لم تخبره."


يوسف : "لمَ لا تستعمل عقلك قليلًا ، إنه  يقصد أن عمر يتصنت على هواتفنا."

حك علي رأسه قائلا : "هكذا إذًا ، لكننا بعيدون جدًا عن ابراج الإشارة ، لا يمكنه التنصت علينا هنا."


أحمد : "لا ندري ما هي التقنيات التي يستخدمها أعداؤنا ، في الحقيقة لا ندري من هم حتى ، لكن كل شيء يؤكد أنهم يستخدمون تقنيات متطورة ، من الممكن أنه يتجسس علينا بالاقمار الصناعية او بأي طريقة أخرى خارقة للطبيعة."

يوسف : "لمَ لا نحرق الهواتف فحسب  ، هكذا نتأكد أنه ليس لها أي أثر."


أحمد : "لأنها قد تكون خيطنا الوحيد إذا أردنا نحن العثور عليه."


نظر علي لسخمَت وقال : "ألا تنوي المشاركة في الحديث."


سخمَت : "لم تجيبوا على سؤالي بعد ، ما هي خطتكم ؟ هل مازلتم عازمين على الذهاب لأطلانتس؟"


أحمد : "أجل بالتأكيد لكن…"


قالها هو ويوسف في نفس واحد : "سنركل مؤخرة هذا الخائن اولًا."


علي : "لحظة.. لحظة يا أصدقاء ، اتفهم غضبكم لكنني لا أفضل إقحام الأمور الشخصية في العمل ، كان علينا أن نصل لأطلانتس منذ الفصل الثالث."


مريم : "في الحقيقة ، لديهم وجهة نظر ، ماذا لو كان هناك جيش من أمثاله في اطلانتس ، بعد مواجهة عمر أصبحت أرى أن اقتحام اطلانتس بدون خطة ربما يكون انتحاراً."


علي باحباط : "هل يجب أن أكون أنا دائما صاحب الرأي المختلف الوحيد."


سخمَت : "حسنا الخطة هي الإمساك بصديقكم الخائن واجباره على البوح بكل ما يعرفه."


أحمد : "بالضبط ، نسيت فقط الجزء الذي أقتله فيه."


قام يوسف من جلسته ومسح ثيابه من التراب وطلب من مريم غرفة واسعة تحت الأرض ثم نظر للجميع وقال : 

"أنا ذاهب للتدرب ، ومن الأفضل لكم هذا أيضا ، لن أتباطأ من اجلكم."


كان يوسف ينظر لأحمد في آخر جملة تحديدًا.


أحمد : "شهر… نفس المدة التي منحني اياها نادر ، امنحني شهرًا واحدًا للاستعداد ووضع خطة محكمة ، إن لم أستطع فسنفترق فحسب لأنني سأكون مجرد عائق فقط."


أومأ يوسف برأسه قائلًا : "عادل بما يكفي."


ثم ذهب يوسف للتدرب تحت الأرض.


علي : "هل أحلم أم أن هذين الاثنين اتفقا كثيرًا اليوم."


أعاد أحمد محاولة التحكم في قواه فأغمض عينيه لدقيقة وحينما فتحها وجد امامه هاوية عميقة، كاد أن يسقط فيها بالخطأ ، نظر حوله فوجد أنه نقل فوق جبل مرتفع وسخمت فقط يقف بجانبه.


سخمت : "إذا استمريت على هذا الحال ستتحكم في قواك بعد سنة ، في هذه الحالات أفضل العلاج بالصدمة."


ثم ركله سخمت ليوقعه في الهاوية ، ولكن قبل أن يصطدم بالأرض نقله سخمت للأعلى.


كان أحمد يتنفس بسرعة وعلى وجهه علامات الذعر وصرخ في سخمت : "هذا جنوون ، ما الذي كنت تنتظر مني القيام به."


سخمت : "أنت تتحكم في الهواء، اجعله يحملك إذًا."


أحمد : "لو كنت تأخرت ثانية واحدة كنت سأتحول إلى أشلاء ، لحظة هل تطلب مني الطيران!؟"


سخمت : "لن تموت وهذا هو المهم ، نعم ستتهشم جمجمتك غالبا لكن هذه أضرار جانبية."


ثم تنهد وأكمل : "اسمع شاهدت الطيور وهي تعلم أفراخها الطيران بهذه الطريقة على قناة وثائقية ، لا تخبرني أنك أقل موهبة من فرخ عصفور ، لن انقذك مجددا ، ستقفز من هنا الآن وبنفسك وإن لم تستطع استخدام قواك فعليك تحمل الألم ؛ ثم تصعد إلى هنا وتعيد المحاولة حتى تقدر على إنقاذ نفسك بنفسك."


أحمد : "أظن أنني أريد إكمال محاضرات القوى الخارقة مع مريم وعلي لأن قناع الصقر الذي ترتديه قد غسل دماغك على ما أظن."


سخمت : "إنهم جيدون لكن إذا كان امتحانك غدًا فلا يمكنك المذاكرة مثل من ذاكر منذ بداية العام ، أقصد أن طريقتهم ستجعلك تصل لمرادك متأخرًا جدًا."


أحمد : "يغيظني جدًا كونك محقًا."


نظر أحمد لأسفل الجبل فوجد مريم وعلي بالأسفل يشجعانه فأخذ نفسًا عميقًا واغمض عينيه وقفز ، لكن كالمتوقع ، تهشمت عظامه.


رفع علي يده ووضعها امام عيني مريم.


مريم : "هل حالته بهذا السوء؟"


علي : "سيئة لدرجة أن يوسف سيكون في قمة السعادة الآن."


نُقل وعي أحمد للنظام ، كان النظام يجلس على عرشه ويضحك على أحمد.


أحمد : "ربما بإمكانك المساعدة ، بدل التمتع بدور المشاهد."


النظام : "أنا اعطيتك صلاحيات التحكم كلها تقريبًا ، مشكلتك هي انك تطلب استخدام قواك وكأنك طفلة صغيرة."


ثم نظر بجدية  واكمل : "انت ملك ، لا تطلب ، أنت تأمر ، مُر هذه الذرات اللعينة لتتحرك كما تريد."


بمجرد استعادة أحمد لوعيه نقله سخمت لأعلى الجبل مجددًا.


سخمت : "هل مازلت تريد الاستكمال؟ لن انقلك لأعلى الجبل مجددًا، ستتسلق الجبل بنفسك."


أحمد : "وكأن لدي خيار."


ثم قفز مجددًا لكن محاولته لم تثمر فنزل سخمت لعلي ومريم.


علي : "كم مرة سيقوم بهذا يوميا؟"


سخمت : "لو كنت مكانه لما توقفت طالما يمكنني التنفس ، لكنه حر للتوقف في أي وقت."


ثم تحول لشكل نادر وقال : "لدينا بعض اللحم يمكننا أن نشويه سويًا إذا أردتم."


رد علي متلهفًا : "أنا لا افهم اي نوع من انفصام الشخصية لديك ، لكنني حقًا أحب هذه الشخصية."


نادر : "يمكنني أن أشرح لك الأمر بشكل أفضل وقت الغداء."


أحضر نادر حطبًا وبعض أدوات الشواء وجلس هو وعلي ومريم حول الشواء.


كان نادر يجلس وكأنه محرج منهم ؛ ثم تكلم وقال وهو يتلعثم : "بما أننا سنعمل كفريق."


أظن أنكم ربما تحتاجون معرفة قصتي لتفهموا لمَ أنا وسخمَت لسنا شخصًا واحدًا.


مريم : "كلِّي آذان مصغية."


صرخ سخمت في عقل نادر : "لا مزيد من إفشاء الأسرار ، انت تدمر هويتنا السرية."


رد نادر في عقله ايضًا : "انظر إليهم ، لا يبدون من النوع الشرير."


سخمت : "هذا ما قالوه على صديقهم الذي كاد يقتلهم."


نادر : "حسنًا ، لكن لا مخاطرة لا متعة ؛ ثم أنك اتخذت القرار آخر مرة وهذا دوري."


لوح علي امام وجه نادر قائلا : "يا هذا ، كنت على وشك الكلام لمَ صمتت فجأة."


custom banner
horusahmedhassan
AHorus

Creator

Comments (0)

See all
Add a comment

Recommendation for you

  • Silence | book 2

    Recommendation

    Silence | book 2

    LGBTQ+ 32.3k likes

  • Secunda

    Recommendation

    Secunda

    Romance Fantasy 43.2k likes

  • What Makes a Monster

    Recommendation

    What Makes a Monster

    BL 75.2k likes

  • Mariposas

    Recommendation

    Mariposas

    Slice of life 220 likes

  • The Sum of our Parts

    Recommendation

    The Sum of our Parts

    BL 8.6k likes

  • Siena (Forestfolk, Book 1)

    Recommendation

    Siena (Forestfolk, Book 1)

    Fantasy 8.3k likes

  • feeling lucky

    Feeling lucky

    Random series you may like

عتاد الملك
عتاد الملك

399 views9 subscribers

بدأ كل شيء عندما سقطت سفينة فضائية غريبة فجأة من العدم على أهرامات الجيزة! هذا الحدث دفع أبطال قصتنا—الذين تأثروا بالحادث—إلى السعي لاكتشاف الحقيقة. بدأوا رحلة مليئة بالغموض والخطر للعثور على إجابات للعديد من الأسئلة، وأهمها: ما هو 'عتاد الملك'؟
Subscribe

9 episodes

الفصل 9 (فرخ فاشل)

الفصل 9 (فرخ فاشل)

12 views 1 like 0 comments


Style
More
Like
List
Comment

Prev
Next

Full
Exit
1
0
Prev
Next